أزاحت قضايا المرأة السعودية والتي تتصاعد تزايدا وكشفا وتنقيبا من مختلف التيارات السعودية أخيرا، النقاب عن ملامح مختلفة للنشاط الدعوي النسوي، أبرزها كانت تلون الأدوار، وتباين الآراء بين الداعيات السعوديات.
فكانت قضايا شهدتها البلاد مؤخرا، كعمل المرأة «كاشيرة»، أو بائعة أو المشاركة بصوتها في «الانتخابات